تشير مختلف المعطيات إلى أن المراكز الأساسية للاقتصاد العالمي المتمثلة بالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي واليابان تتجه نحو مرحلة من “الركود التضخمي” ، بمعنى تراجع النمو الاقتصادي إلى جانب ارتفاع في الأسعار ، وفي أحسن التوصيفات ، دخول هذه المراكز في مرحلة من التباطؤ.
